التخطي إلى المحتوى الرئيسي

اعترافي لزوجتي بقبولي لسيادتها القصه كاملة

حبيبتي مرمر اكتب اليك بعد ان كثرت المشاحنات بيننا لاقل الاسباب وظهور بعض التوتر في علاقتنا ولكن احب ان تعرفي اني احبك اكثر من قبل وكما لاحظتي قد تغيرت الامور بيننا بعد مرور 6 سنوات زواج فعصبيتي اصبح لها حد  ومشاكلنا ان وجدت تزول وتلين فكل منا يعرف قدر الاخر ودوره,,, لذا اود ان نستطيع ان نسع انفسنا منكي ومني لا تكبر ولا غرور ولا تعالي بيننا فانت تملكي صفات ليس عندي وانا احمل قدرات ليس عندك وكلنا يحتاج لدفء الاخر واحب ان اصارحك دائما واشعرك بالامان من جانبي وانتي تشعري براحة عندما لا يكون للاسرار غطاء بيننا حيث وجدت ان كلما انفتحت العلاقة بيننا كلما ارتحنا واصبحنا كالجسد الواحد الذي يعرف ما يحب لذا فقد لاحظتي في الشهور الماضية كم احببت ان تكوني موضع تقدير لي بما يتناسب مع قدراتك بالنسبة لي وما تشعري بي بسعادة عندما تجدي مني دون طلب منك ولكن احساس بداخلي عما تشعريه بالتميز ان وضعتك في المكان الذي تستحقيه الذي يجعلك تشعري بالسعادة في حياتك التي اصبحت هدف لي ان اسعدك وامتعك وان اتمتع بنظرة السعادة في عينك ولاجل هذا اود ان تفهمي امور قد سببت خلافات بيننا وسؤء فهم لتصرفات بدرت مني قديما تسببت لكي بجرح لمشاعرك بخصوص المواقع الاباحية او المواضيع الجنسية التي كنت اتصفحها ولكن قبل هذا احب ان تعرفي اني لا اري سيدة تثيرني جسديا مثلك خاصة في السنين الاخيرة بعد ان امتلاء جسدك واكتظ صدرك وارتفعت مؤخرتك بشكل يجعلني اثار عندما افكر فيكي في اللحظات التي لا يكون لكي مزاج في الجماع لدرجة اني استمني وانا بجانبك واعتبر اني اخذت حقك ليس لي حيث ان شهوتي لا يجب ان تنزل الا عن طريقك بالمعاشرة او بيدك او حتي تحت اشرافك وهذا حقك التي قد تقصري فيه بعدم الاعتناء بما افعل وكذلك الامر بالنسبة لكي وسوف اخبرك لماذا تولد لي هذا الفكر والحق لكي لاحقا وقد تتسائلي لماذا لم اتعلق بجسدك في اول الزواج بهذا الشكل السبب ببساطة انكي تشكلتي بالنحتة الانثوية التي تثيرني بشكل يجعلكي ملكتي علي الفراش واميرة احلامي الدفينة رغم انكي في اول الزواج كنتي تهتمي بنفسك اكثر من حيث المكياج والملابس القصيرة والمثيره والعناية بجسدك من الشعر الزائد ورغم ذلك لم تكني بقدر الجمال الذي اراكي به اليوم فاليوم احب فرجك ان كان حليقا او مشعرا لاني اراكي جميلة ولا اهتم ان كان صدرك الان مترهلا او منتفخا لاني اعلم ان اميرتي في فصل الخريف فترة الحمل والرضاعة وسياتي الربيع لتثمر مرة اخري وتكون كالاميرة في محراب قلبي وهذا من الناحية الجنسية ولا تتسرعي بالسؤال هل معني ذلك اني لا احب سوي جسدك وهو ما علقك بي ؟ اقول لكي بالطبع لا ,, اجابتي هي ما قلته انه ساحكي لكي بصراحة عما يجوب بداخلي ولماذا اراكي سيدتي الجميلة التي اود ان تعرف مفتاح حبيبها وزوجها وتفهم طبيعة ميولها النفسية التي تحقق الهدوء والاندماج في نسيج واحد بحيث يكون الكلمة والراي في بيتنا للراي الصواب بعيدا عن التمييز بين راجل وست ,,,
في بداية الزواج كنت كاغلب الرجال الذين ينظرون الي المراءة كوسيلة لاشباع رغبته الجنسية والاهتمام بالاعمال المنزلية وان تكون شغلها هو ان تري بعين زوجها وان مهما وصلت لمراتب علمية هي محدودة الفكر ولا ينبغي ان تدير شئ بمفردها الا تحت وصاية واشراف احد سواء والابوين او من بعد ذلك زوجها ولا يحق لها معرفة كل امور زوجها نظرا لان ارائها تغلبها العاطفة والسطحية وعليها ارضاء زوجها والمحاغظة علي بيتها حتي تنال التدليل من زوجها وتلبية طلباتها ولاني قد تعودت علي قيام اموري بذاتي واعتمادي علي نفسي وتفكيري بمفردي كان صعب ان اتقبل ان اجد من يغالبني الراي اويناطحني خاصة انك عصبية مثلي ولا تقبلي اي انفعال اتجاهك وقد عرفت ذلك فيكي بحكم ما تربيتي عليه وشعورك انك مثلي تعلمتي فلا تشعرين بدونية السيدات الغير متعلمات فكان لديكي اصرار علي مشاركتي ومعرفه كل شئ وابتديتي الامور بان تتولي ادارة المنزل واخذ مصروف شهري تديره بمعرفتك ومحاولات معرفة دخلي بالكامل لكي تحددي مستوي معيشتك فيما بعد والمستوي الذي تريدي ان تعيشي فيه وفقا لدخلي وبالفعل مع محاولات نجحتي في معرفة كل صغيرة وكبيرة وجعلتيني اثق فيكي بل شاركتيني احلامي والايام تمر وانتي تحددي كل شئ بدا من اقناعي بالسيارة الحديثة وشراءك للذهب واختيار الرحلات وتنظيمهاوتحديد وقت الحمل الثاني بما تريه مناسب وشراء الشقة واختيارك للديكور وحتي الجاكوزي كانت فكرتك وبدأتي تقنعتي بموضوع شغلك لكي تثبتي انكي قادرة علي ادارة البيت وناجحة في العمل اصبحت اقتنع بكي وبتاثيرك علي وتحقيق احلامك عن طريقي وان مقتنع بكي لقد فعلتي كل هذا بطريقة ثلثة تتسم بالمرونة وزاد شعوري عندما رايتك تهتمي بعمر وبتعليمه  ولكن مع ظروف الحياه التي لا تخلو من المشاحنات كنتي لا تتحملي انفعالاتي التي تعرفي انها وقتية وتعاندي معي ونجد انفسنا متاهبين لبعض لاتفه الامور كان لابد من وجود حل او طرق لمعالجتها ترضي الطرفين فانت تري انفعالي اهانة لكي وتحاولي نرفزتي لتردي اعتبارك وانا لا احب الامور ان تطيل ويكثر النحاب والشكوي واري ان الطبيعي ان تنهي الامور بسرعة ولا تسببي مشاكل لابسط الامور ولا تشتكي لاهلك دائما بدات افكر لاحلل مشكلتنا والتوصل لنتيجة تريحك وتريحني ومعرفة طبيعة الاخر والتفهم لكل مننا للاخر لان الحقيقة اننا مرتبطين ببعض في كل شئ وحياتنا نسيج واحد بدات ازيح بعض الغشاوة علي عيني لاري من تكوني فاهديت انكي لا تقبلي بالضعف والتبعية للزوج كالستات البسيطة بل تودي المشاركة واحيانا المغالبة وتري انكي زكية ولولا انا في مجتمع زكوري وكنتي انتي في دولة اوربية لكنتي اصبحتي سيدة زوجك تثيري اموره وهو يتقبل ذلك وهو يحميكي مادام تفكيرك منظم وليس به شهوانية الرجل الذي اذا حب امراءة يكون الجسد هو من يجعله يحب اما المراءة قد تحب الجنس مع الرجل لكي توطد الحب وتقوي العلاقة,,,
 لقد كنت كثيرا شهوانيا لكي وكم من المشاكل حدثت بسسب ذلك وعدم القدرة علي احتواء رغباتي ووسيطرتي لدرجة اني كنت لا اكتفي بالمعاشرة معكي لمرة واحدة بل اشعر بالاثارة مرة اخري بعد الجماع احيانا وانتي تتذكري المرة التي عاشرتك قرابة 5 مرات متتالية وكان لابد من شئ يوقف جماح شهوتي كل ما سبق  ونظرتي لكي اصبحت تكبر بانكي مميزة واصبحت النظرة التي ينظر بها الشباب الرجعي والفكر الصعيدي نحو المراة يتغير وكان لابد من مثل اري به المستقبل لكي اتاكد ان وضع الزوجة القوية في البيت يكون في صالح الاسرة لكي اطمئن علي المساحة التي افرجها لكي واقتنع فكان خير مثال هو نموزج اسرتك وعلاقة امك بابيكي علاقة قوية لا تعتمد علي الهيمنة بل الحب المتبادل  وهي حقا امراءة قوية وعاقلة ومتزنة وانا احبها واري فيها امي وهي لا تعرف ذلك لان ما بداخلي مخفي لا تري بي سوي زوجك العصبي مع بنتها هههههههه ولكن معجب واقدرها ولكن كنت زمان مكنتش متعود ان اري العلاقات الحادة في اهلي فهم لا يقدروا المراة وخاصة اهل والدي علي عكس عائلة امي ومن خلال ما سبق بدات نفسيتي تهدا من ناحيتك واصبحت اهدي مما قبل واصبحت اصالحك عندما ترتبك علاقتنا ويحدث مشاكل التي احيانا اريد ان تصالحني وهذا يسعدني
وانتقل الي الشق الثاني والذي اطيل فيه وهو الجنس معكي وتاثيره علي ونظرتي ليكي التي اختلفت وكيف تغيرت مفاهيمي وكيف اراكي واري نفسي وما الخطط التي نسعي لها لترويض نفسي لكي وما المقترحات التي تريها لتنظيم حياتنا واحتواءنا لبعض
في البداية وفي اول ايام زواجنا كنت اراي ان لا اشعرك بالم من المعاشرة لترغيبك في الجماع معي ووضع انطبعات طيبة وبدات اقرب المسافة من مرحلة كونك بنت وعذراء الي ست متزوجة فقمت باعطاءك احساس الاستمناء ولكن بقضيبي وبدات احركة كالفرشاة بين شفرات فرجك وقد لاقي ذلك حب لكي حتي تتعودي علي قضيبي ولكن كنتي فوق توقعااتي فنظرتي لكي كانت سلطوية شوية هو انا ما افعله هذا قمة متعتك وان خروج حليبي انتهاء لمتعتي وايضا انتهاء لمتعتك فكان يكفيني اني قذفت فعليكي كزوجة ان تشبعي وتعلني عن سعادتك وكنت اتصور انك ستصبحي كالمجنونة بي لاعطاءك قضيبي ليحتضن مهبلك وان عليكي تقبيله بل شرب حليبي تقديرا للمتعة التي احققها لكي وانكي لابد ان تفعلي ما بوسعك وتزيني نفسك حتي يرضي قضيبي عنك وينتصب لكي امارس الجنس معكي وكنتي تستغربي ان كل هذا الاهتمام بجسدك قد لا يلقي اي انتصاب وتظني اني لا استثار لجسدك كانت لدي افكار مغلوطة من حيث شهوة المراءة ووقت انتهاءها وجعل ايضا منك بطبيعه الرجل وكيف يثار وما يثيريه حتي معرفة لماذا كنت اشاهد المواقع الاباحية وانا كنت اجهل لماذا افعل ذلك رغم اني لا احب ان استمر واعتبر نفسي مخطا .. ومع كثرة المشاكل بدانا نقرب من بعض وذلك بعد التصعيد الاخير موضوع الاب توب في وقتها فكرت ان اجد حل ان اقلل وامنع بقدر الاماكن من محاولة مشاهدة اي شئ جنسي وان امارس الجنس معكي بكثرة لافرغ عن كامل شهوتي ولكن هذا كان لا يروق حالتكي المزاجية وبداتي تتمردي وتخبريني صراحة انكي مبتجبهمش وان لما ميكنش ليكي مزاك لا اثار من قضيبك وان لما بتكوني زعلانة مني تمارسي معي الجنس وتتخيلي اشخاص اخرين من خيالك هذا التماسك منك وعدم الرغبة الكاملة جعلكي تظهري مواطن قوتك حيث كنتي تداعبيني باظافرك عند منطقة العجان التي عرفتها منكي واثرتيني بها لتخبريني انك ليس وحدك الذي يحتاج الجنس واني قوي لدرجة انكي غير قادرة علي اشباعي لتبدئي تريني وجه اخر للمراءة وان شهوتي التي افرغها واهدا لا تساوي شئ امام شهوة المراءة التي تستطيع ان تقذف عدة مرات ولا تزال تريد المزيد فاين ذلك الرجل الذي يستطيع ان يكفي امراءة واحدة اذا طغي عليها شهوة الجنس كما اظهرتي لي بشكل غير مباشر عن كم المثيرات التي في جسدك التي تحتاج الي اثارة فوجدتك تثاري من حلماتك وبظرك ومداعبة شفرات فرجك والجماع في مهبلك ومداعبة شفتيكي بالتقبيل وضمكي علي صدري  وفهمت لماذا كنت تحاولي اثارتي من حلمتي لتعرفي هل لي كم الاماكن التي يثار بها مثلي ام هي القضيب فقط حتي اكتشفتي منطقة العجان لي وحتي اسفل مؤخرتي والتي قمتي بمداعبتي ووجتي استجابة كان لها تاثير كبير لكي اعرف الحقيقة والتي ظهرت عندما قمتي بجماعي في الشقة القديمة في يوم لا ينسي واحب ان اذكرة لانه يوم يشبه يوم ليلة الخلة فهل امراءة تنسي فض بكراتها واحساس لمسة القضيب لها لقد اوجدت لكي يوم لا ينسي ان تسلمي عذريتك وبكارتك لي ولا انسي ايضا اليوم الذي اثرتيني ووقفتي علي قدميك بكل قوة وانا مقلوب ورجلي مرتفعه لكي تهبطي بمهبلك علي قضيبي وانا اسفلك وتنظري بحدة وبقوة نحوي ولسان حالك يقول لي (مش كفاية كدة عرفت انت ايه !!ومتجوز مين عرفت يعني ايه ست!! عرفت يعني ايه كس مين سيد الموقف الان عرفت خليتك ازاي اقتنعت دلوقتي ؟؟ان الست اقوي من الراجل!!! انهمر المني وقتها مني كالبركان ولوضعي المقلوب غرقت في لبني الذي تساقط علي وجهي وشعري وفقدت اعصابي لقد  اتنكت بالفعل من اميرة كانت هذه الحقيقة ) ومن هنا بدات اهدا واحلل واصلح مفاهيمي عن الست وشهوتها وقوة تاثيرها علي الرجل وبدات اراجع حساباتي معكي وبدات اربط الشق الاول في حديثنا بالشق الثاني الجنسي وكان له نتائج ايجابية افادتكي كثيرا وحققت لكي اشياء ملموسة تعرفيها جيدا وكان علي ان اكسر غروري وكبريائي الذي لابد ان يزال بيني وبينك وان اكسر العادات الغلط والمفاهيم المغلوطة المتوارثة قديما وان اتحضر بافكاري وكان هذا يحتاج لوقت ولكن عدم علمك بذلك التحول كنتي تقعي بصدام معي حيث كنت في فترة نقاهة وانعاش لفكري الحديث وطمس للافكار المغلوطة القديمة ولكي اكون دقيق لابد من اخراج ما دار بعقلي ليخرج لكي حبيبتي واميرتي ولا يكون سر بداخلي لانك لو عرفتي غرف عقلي لا ابالي ان اعطيكي مفاتيحي لاكون مملوك لكي تغمريه بحبك وتعطيه الحب المنشود بيننا ولكي يكون لكي هذا حاولت اخرج ما اراه بنفسي
واعترف ان مرمر  ليس من ستات البيوت الضعيفة وتري انها احيانا ازكي منك وانها تستحق ان تكون في وضع افضل سواء في العمل الخارجي ومظهرها اجتماعيا التي لا تستطيع ان تحققه في هذة البلد وتري انها تستحق بجدارة ان تكون ست بيت شاطرة وهذا ما تحاول دائما ان تثبته لي ولا تكتفي بفكرة مصروف للاكل والشرب لذا تسعي ان يكون لها دخل ثابت او مشروع تشعر به باستقلاليه ولا تجد اي تمويل لاحلامها الا من خلالي  وان رغبتها وشعورها بالقوة داخلها لا تجعلها تقبل اي شئ قد تراه اهانة من انفعال عفوي او صدام في موقف
كما انها تشعر بانها جميلة وانا من يستحق ان يتجمل لها فهي ليست دؤوبة علي الميكاب في المنزل ولبس القصير والاكسسوارت وكشف صدرها في المنزل الا في الاوقات الحميمة التي تسبق المعاشرة وتلقي اللوم علي من حيث سمانة بدني والاهتمام بشعري الطويل ورغبتها في الجسم الرياضي الذي يثيرها كما راتني في الخطوبة التي رات فيه صورة للرجل الذي يعاشرها
انها تحب اهلها وخاصة والدتها وتريد دائما ان اظهر بمظهر الرجل المتعاون معها اللطيف معها في البيت وهذه النقطة دائما اثير حفيظتها لان المشكل قد تحدث وهي موجودة  وفي الحقيقة يبدو الامر كما لو كانت غيره من البنت لامها لانها تفوقت وتتمني ان تكون محبوبة مثلها وهي تريد ان ترسل رسالة لاهلها اني احبها واساعدتها وان ابنتهم هي ست زوجها واني لابد ان اكون مطيع لها لكي تفرح اهلها ويطمئنوا عليها وكذلك بالنسبة لاخوتها البنات تريد ان يعلموا ان زوجها غير اي احد وانه بيحبيني وبيسمعلي وبينفذ طلباتي
مرمر دائما تحب الخروج والتجديد وتحب خلق جو رومانسي وليس معني انك تعيشها في مستوي كويس وبتصرف علي البيت ان ينساب قلبها  فعليي ربط ذلك بالمسلسلات وتصفحها لاكثر من مرة علي احوال اصدقائها وتصفح اخبار خطيبها وكذلك زميلها
اصبحت زوجتي لا تهتم بلحظات حاجتي جنسيا وتكتفي في الغالب برغباتها وتريد من ان اتعود علي ذلك ولا تمانع ان اقذف مع نفسي  واستطاعت ان تشبع نفسها في الوقت الذي تريد كانت تضايق في البداية لو جبتهم لوحدي لكن بعد فترة رات ان كدة احسن عشان اتعود علي لحظات واوقات شهوتها بس عشان كدة فكرت فيما بعد في الكيدج(الشيستي)
بدأت الامور تتبلور لي وبدات افهم ان هذا الصراع ولا فائدة من اكون منتصر او منهزم والموضوع اكبر من ذلك لا فائدة ان ابرر كل اخطائي او احاول ان اظهرها بالخطا امام اهلها لانها ابنتهم ويسمعون لها جيدا وهذا لا يحل مشكلة وان عليا احتواءها وان ابدا من نفسي وان اعترف في داخلي ببراعتها في التحكم علي الاقل في شهوتها التي تجعلني ضعيف الموقف امامها وقد ارتكب حماقات كثيرة واعترف بقيادتها لي التي كانت ضمنية فكل شئ في حياتي بعد الزواج لها بصمة بها فلماذا لا تشعرها بذلك ما المشكلة لو اصبحت اميرة هي سيدة البيت ومدبرة الاسرة وانت معين لها ما دام امور البيت كلها بيديها من ماكل ومشرب ونظافة وغسيل وتخطيط وتنظيم لزيارتنا ورحلاتنا وتعليم ورعاية لاولادنا وكذلك سعادتك في الفراش هل مشكلة ان تعترف بذلك لها وان تتعامل معها بما رايته ام نزعتك الخشنة والنظرة المحتقرة للمراءة لا تزال بداخلك
سرح عقلي في ذلك هل اصبحت افكر كاالمجتمعات الراقية وطبقة الاثرياء في مصر ولكن ما بداخلي لابد من دغدغته وترقيقه لكي تهدا علاقتنا بدات اراكي كالاميرة وانا اعيش في قصر مملكتك وبدات اكسر الحدة بيني وفي خلال ذلك لم تصل الامور بيننا الا زروتها في المشاكل طوال العامين السابقين الا قليلا وحاولت ان اعطيكي مساحة لاجربك فتركتك تجربي العمل وتتحركي بسيارتي وتزهبي الي القاهرة عند اختك وكذلك ان تباتي عند اختك سماح ولكي اقوي رغبتي للتغير  وكلما شعرت اني ستقوم عندي النزعة الذكورية لامارسها عليكي كنت اطلب منكي ان تمارسي معي وضع المراءة القوية القادرة علي اخضاعي ودغدغة  المشاعر السلبية لدي فكنت اهدا من ناحيتك لفترة طويلة وكان اكثرها عندما طلبت منك ان تجلسي علي وجهي وان تقذفي بفمي معلنا عن رجوعي اليكي بكل مشاعري في ذلك الوقت كنتي لا تفهمي هذا فلم يكن سادية او غيره بل هو اسلوب من قواعد تذكير الرجل بمشاعر الحب والود للمراءة وتهدأك وتذكرك انكي تملكي زوجك ومهما اغضبك فانه في النهاية يلهس بين مواضع فرجك وان شهوتك لا داعي ان تخفيها بل انا افعل مثلما تحب امراءة بعشيقها وتحاول ان تكسب رضاه فتمص قضيبه وتشرب مائه
فان حق هذا فانا لابد ان اتقبل ذلك منك ما دام سعادتنا ومشاعر الغضب بداخلي تهدا بذلك كان ذلك منذ اكثر من عام ونصف تقريبا قبل رحلة كليوباترا وبدات اشعر ان دغدغة مشاعري لكي وان اجعلكي اكثر جراءة معي لا سيما في غرفة النوم وسيلة لاخضاع مشاعري المتبلدة ودغدغة انفعالاتي المتعصبة حاولت ان افعل ما بوسعي لامتاعك ع السرير فكنت اطول معكي احيانا اكثر واشعر بسعادة عندما تجبيهم قبلي  كما اخبرتيني واصبحت افعل ما تريدي مني وانا سعيد بذلك لاني كنت اري النشوة في عينك وحبك لترويضي لي ع السرير  ولكن بعد الانتهاء ننام ونصحي وتري اني اتعامل معكي بخشونة وطلبتي ان اكون مثل ما تريني ع السرير ولكن كان هذا ثقيل علي لقد نجحت ان اروض نفسي لكي وان اشعرك كالملكة ولكن خارج غرفة النوم وفي الخارج كان يحتاج مجهود منك ومني ولكن لعد معرفتك كنتي تلجاي في بعض المشدات با تنهريني بالالفاظ وتقللي من احترامنا مما يدفعني للانفعال الزائد وكان عليا معالجة هذا الامر فبدات اقرا واتصفح بعض المواقع العربية والغربية عن قبول المراءة واحتواءها وكيف اتعامل مع الزوجة الزكية والقوية فكان هذا ما كنتي تريه مثل الفيمدوم والكلام عن المراءة المسيطرة التي كنتي تكتشفيه وتظني اني بحب اتفرج علي اجسام العاهرات ولكن كنت اعرف ان الوقت سياتي لتعرفي مشاعري ناحيتك اقتربت الرحلة الصيفية وحاولت ان اهدا لكي ففكرت ان اكسر التابو ليكي وان اجعلكي تتمتعي بامتلاكك واستحوازك عليا قبل رحلة كليوباترا وفكرت ان اتركك تفعلي ما تشائي بان تصفعيني وتقومي بمداعبتي من الخلف حتي اقذف بين يديكي الحس بظركي واتلوي بدون كسوف لاكسر رجولتي لكي في غرفنا المغلقة  وقد كان هذا له اثره حيث قضينا اجمل اسبوع في رحلة قرية كليوباترا ولم افعل ما يزعلك مني وكان هدفي هو ان ابسط اهلك معك وافعل ما تحبي واثناء ذلك  اعطيتك مساخة لذيدة من الدلاع واحساس لطيف بانوثتك حيث خرجتي في الهواء الطلق بملابس مصيفية كنوع من التحرر والانتعاش بمتعة الحرية معي في جو رومانسي ليلي بين الزهور
                            ووللاحداث بقية يا اميرتي,,,,,,,





 (كتبت زوجتي) تعليق علي ما كتبت

ماما كانت كتير بتقولي ان جوزك بيدرسك وفاهمك قوي وانتي لسه بتسيبي نفسك لانفعالاتك ومش فاهماه زي ما هو قاهمك وانا كنت بانكر ده واقولها ده انا حافظاه وفعلا مع العشره كنت باقدر اتوقع تصرفاته بدقه لكن كلامك ده علمني ان حفظ تصرفات الشخص مالوش اي علاقه بفهمه
انا بجد مبسوطه من كلامك  ومتوقعتش انك دارسني اوي كده لفتره طويله كنت فاكره ان كل اللي بيدور في دماغك شغلك وطموحاتك واداره حياتك اللي بمثل انا جزء فيها وفعلا كان ده مش بيكفيني حسيت فعلا الفتره الاخيره بالتغيير بس مفهمتهوش اوي غير بعد الرساله دي
بصراحه انا سعيده برسالتك لدرجه اني نفسي اقريها لكل حد كلمته عليك بعض المقاطع فقط ههههه
عشان يشوف ويعرف انك بتفكر فيا ازاي مفيش اي كلام اقوله غير بس حاجه واحده اغفرلي عدم فهمي ليك احيانا لان انا يا وليد مسؤلياتي بتزيد مش هاقولك مين مسؤليته اكبر بس الموضوع تعود وانا كل ما ادا حاجات اكتر بتشغلني وبتشوشلي تفكيري وشكرا علي الخطوه دي انك وضحتلي الغشاوه الرقيقه اللي كانت حوالين فهمي للامور

         زوجتك مرمر    أستمر كلامك عجبني


بعد هذة الرحلة وخلق جو من المرح وشعرت بجو اسري لطيف كنت غالق علي نفسي ان اعيشه هو جو العائلة فقد كاتنت فكرة لطيفة ولكن بعد هذا كان لدي شعور بالنشوة الجنسية لكي من منظور الانجزاب وشعوري بلذة تولدت بداخلي بقبولك ان تضعي رغبتك اولا دون الاعتبار عن حاجتي الجنسية فكنت اتعمد ان اظهر امام اختك وامك بطاعتي لكي وان كان مصطنعا كبداية لارضاء نفسك والدخول الي عالمك ووملكتك وكان امامي حلين اما ان اتزمر من ذلك وارفض ويبدا النكد واما ان اعود نفسي علي رغباتك واوقات شهوتك متي تريدي ففضلت ارضاءك واقتنعت داخليا ان مفاتيح العلاقة للنساء مثلك هو ان اسلم مشاعري لكي وافعل ما تريدي وان اكون لك بجسدي وان اقتنع بكي بعقلي  فاشتريت لكي بعض الملابس الجلدية وطلبت منكي ان تفرشي وجهي وتستمني علي(الرجل لا ينسي هذه اللحظات) ولا سيما كنت استمتع واثار لكي انقض عليكي واطيل فترة الجماع حتي ترتوي وكلما دب الخلاف بيننا اتودد اليكي بذلك كانت القراءات التي رايتها في المواقع لا تختلف عما اكتشفته فيكي فمن سرد المواقع سواء عن العلاقات الزوجية او النسائية عرفت ان كتاب اسمه لماذا يحب الرجال المراءة القوية وكذلك بعض الكتاب النسائية والذي سرد الحقيقة عن سيكلوجية الرجل اتجاه المراءة والدهشة انها لم تقدم جديد عما اكتشفته وان ما في الكتاب اشعر به واحسه كما لو كان ان الرجل اذا جرد فكره من خشونة الافكار سيعلم ان السعادة مفتاحها المراءة اذا كانت قوية بعقلها وزكية فهي فقط تسليم مشاعرك لها يفتح لك ابواب السعادة والرضا



كان ولا يزال نشوتي المحتقنة اليومية عائق ان استمر في الحياه الهادئة فكيف لي ان اطفي الاثارة التي بداخلي دون الرجوع للفكر الرجعي انكي لا تكفيني جنسيا التي عرفت اني مخطأ بها ولكن الاصح اني احتاج الجماع شبه كل يوم وعليي ان اخمده اما بالاستمناء ولا يجوز ان يكون سر بل علني لزوجتي او ان اتركها تفعل ما تراه مناسب سواء رؤيتها لي او منعي ولو باستخدام قفل القضيب التي تمتلك الزوجة مفتاحه وتستعمله متي تشاء فلا استطيع مد يدي لفعل ذلك الا باذن منها وعرفت كلام كثير عن ذلك وعن فائدة للزوجة وقدرتها ان تستمع اكثر من ذلك ولكن كان لابد من وجود حل ,,,
مع الايام حاولت ان ازوب علاقتي بكي وان اشعرك بالامان التام وان لا يكون سرا تخفيه ولا سر اخفيه عنك فكانت خطوتي ان ابدا بنفسي وان اخبرك بتعلقي بكي واني لا اري امراة غيرك تحلو لي وانا معجب بجمالك وقوتك ولكن كيف وانتي لا تزالي تخشاني وتهيبني ولا تامني لي فكنت ادخل الي عقلك كيف يفكر واربط اشياء متكررة وكان اخرها سر تعلعقك بالماضي بما فيه حلو ومر والتمسك بالزكريات وهل لي الحق ان امنعتك ام اشاركك خلدك وزكرياتك فكان الهجوم عليك شئ غبي ان افعله وكان لابد ان احني نفسي لمشاعرك وبدات اتقبل كل شئ في ماضيك واصبحت اسمع لكي عن خطوبتك الاولي فكانت عيناك اري فيها البهجة لانكي تخرجي سر ودائما الاسرار تخنق النفوس فاصبحتي اكثر مرونة وانا اسمع لك باهتمام ولكن شئ وحيد اخفيتيه وخجلتي ان تخبريه لي انكي وقعتي في شباك الحب يوما مع زميلك عمرو واخد جزء من تفكيرك الاواعي وخيل لكي شخصية رومانسية في مسلسل تابعتي بشغف وقد يكون يحمل شبه شكلي له او اي احداث تشبه القصة ولان خيالك واسع وزكائك اكبر اصبحتي تعيشي هذه الدراما كتعويض عن فقدك للاحساس بالرومانسية (طبعا دة قبل متعرفي قيمتك عندي واني مفتون بكي)
في ذلك الوقت كان لابد من المواجهة حتي تهدئي لي وتعرفي اني ليس ضدك واني احبك واقدر مشاعرك وماضيك ان كان جميل او اليم فكان لابد ان اقترب لكي وعيوني لا تحمل غضب بل حب وحنان واحتواء لكي فقمت اخبرك عن هذا كله جملة وتفصيلا بشكل هادئ حتي لا تنزعجي من مفاجاة معرفتي وزكائي لقراءة الاحداث وقمت بتقبليه بحب واخبرتييني وانتي لاول مرة لا تخافي مني بقول نعم هذا حقيقي (انت صح )وقمت بضمك علي صدري واخبرتك اني لا اعاتبك علي الحب بل ساسعي ان اعوضك عن مشاعر الحب كان احساس لذيذ وصادق جعلكي تثاري لدرجة ان فرجك ابتل واصبحتي تفرزي سوائل وقمتي بمسح قضيبي ببظرك وعيناكي تلمعان من الفرحة والنشوة ولسان حالك اخيرا لم يبقي لي شئ اشعر به اني اغش وليد فهو يعلم ما بداخلي ويفهمني جيدا ويقدر مشاعري ومارستي معي اليوم جماع كان القوي لقد كنتي تخرجي اصوات كالانين من المتعة وارتعش جسدك عدة مرات وانا كنت سعيد انك متمتعة بي ومتلذذة وقذفنا انا وانتي من شدة المتعة والاحاسيس الجديدة لقد كنت اقترب من الاثارة ان اهبط الي فرجك لالحس كل سواءل الاثارة حتي لا تنسي هذا اليوم ومنذ ذلك اليوم كنت انام واتركك وانا مطمئن وانتي مرتاحة لي ولا تسري شيئ في نفسك تخفيه علي
  وكان لي في ذلك الوقت ان انجز شقة والدتك واقول دائما شقة والدتك لاني اراها هي فعلا صاحبة البيت وقد ابهرتني في اختيار مكان الشقة ومشاركتها في ديكور وزوق الاختيار بشكل لم اتوقعه كيف لست في عمرها الذي تجاوز الستون ان تكون بهذا الرقي في اختيارديكور شقتها لم اراه من الشباب الصغار ومن علمها هذه الروح العصرية فهي مثقفة ومتابعة للاحداث جيدا سواء السياسية او الموضة العصرية او الناحية الدينية فكان حبي لاهلك من ناحية وحبي لكي كان دافع لانجاز عملي
 بالشقة رغم علمي ان وجود اهلك كما له اشياء ايجابية لنا له سلبيات له
والتزامات علينا وواجبات قد نفعلها لاهلك واخوتك في الزيارات مجبرون علي التعامل معها وكان كل هذه الاشياء كان لابد من زيادة صلاحياتك وترك الامور لكي فانتي اصبحتي تنظمي اوقات الزيارات وتراعي اهلك في اي ازمة فاصبحت اعباءك اكبر تحتاج مني ان اتركك بحريتك اكثر حتي لا يتسبب هذا الي خلق مشاكل بيننا بل كان علي ان استمتع بحياتي الجديدة في هذا الجو الاسري الذي اوجدتيه وصنعته الظروف وباعتباري فرد من عائلتك وانتي علي راس الاسرتين كان هذا له دور ان اراكي بصورة المراءة القوية في حياتي وان تكوني كامك كما احتوت الاسرة حولها انتي الاخري تكوني مثلها ولكن بشكل عصري يليق بكي كلما ارتاح صدري كلما تفننت ان ارضيكي وبدون مناسبة كما عاهدتي عني اني افاجئك طلبت ان تذهبي معي لشراء  ملابس لكي ووافقت ان تعملي شعرك وتهتمي به كما تشائ وان اترك لكي فوائد شهادة الاستثمار وكان في اختياري لملابسك راي ان اراكي انيقة وان تكون ملابس امراة واثقة من نفسها فشتريتي معي هذه البدلة السوداء الانيقة واشتريت لنفسي الملابس التي تحبيها وتحبي ان تراها علي وكانت رحلة شرم كانت اهداء لكي وكسب ودك وخلق جو تصبحي فيه اكثر انطلاقة معي وبدانا نجهز كل ما نحتاجه للرحلة وكنت احرص اني اشتري ما يبدو ان يشعرك بالسعادة والراحة فاشتريننا بعض الالعاب الزوجية التي كان فيها الكندوم الهزاز لقد كان مفاجاة لي فقد كان اقصر من قضيبي ولكن اتخن واعرض منه كما انه وسيلة لامتاع الزوجة حيث يقدم احساس اخر بمتعة مختلفة لها نظرا لاختلافه عن سمك قضيبي وتجربه جديده تحقق المتعة والرضا عن اسلوبي في التجديد وتركت الموضوع لها ان تختار لحظات احتياجها له لما يرضيها ويشعرها بالنشوة وان افعل ما ترياه مناسب بدانا نجهز ما نحتاجة في الرحلة وانطلقنا مع بعض في ثاني رحلة لي لشرم


كان في رايي ان اتخذ من هذه الرحلة فرصة لكي لتكوني اكثر تحررا كما تريدي لا تكوني ظل لي وتابعة لا تعرف ان تتحرك بدوني ولالغي لكي فكرة اني اذهب للرحلة لرغبتي فقط حاولت ان اشعرك انكي اخترتي المكان فكان كلما تحدث اي تغيرفي مواعيد الرحلة من ناحية الشركة اخبرك فورا حتي يكون لكي الحرية في الاختيار واكون خلف المكان التي تريه مناسب وشعورك انكي تصطحبي زوجك واولادك في رحلة قد اكون ابدو اني ممولها ولكن تنفيذها بيدك انتي لقد كنت اخشي ان تبدو انيقة وجميلة امام زملائي ولكن استجمعت نفسي لكي ازيل تلك الرواسب ولا اخفي ظهور حبي لكي واني اهتم بكي ولا اشعرك بالتبعية فكان حرصي علي اظهارك انكي امراة قوية كان اقوي من حرصي ان ابدو كسيد والامر بامره عليكي امام زملائي وقد لاحظتي ذلك لكي لا اخجل ان تكون زوجتي تبدو جميلة في نظري امام الناس  وفي الصباح كان علي ان اتركك تتعودي الخروج وتتمشي للافطار لتفطري في الفندق وزوجك لا يزال نائم وهو مطمئن لكي لقد كنتي تبدو كزوجة قوية تحتوي حياتها مع اسرتها وكان هذا اثارني في مرة ورغبت ان اتعري لكي وان اتصور معكي وانتي جالسة واضعة رجل علي رجل مشهد كان يبعث رسائل قوية
لكي ولي وعن شكل الحياه التي توفر لنا السعادة وكلما شرد زهني برفض ان اراكي اجمل النساء في الفندق  قمت وقتها بان تجلسي بفرجك علي وجهي ليس لرغبه في الجنس بل دغدغة مشاعري با ن اتذكر اني تحت المكان الذي تثار له مشاعرك ويخرج منه شهوتك وكل سوائلك  وعلي قبولي لكي بكل صورك ولا اضع الكبر يحول بيني وبينك
وفي كل هذا كنتي لا زلتي لا تفهميني جيدا ولا تريني مثلما اراكي ولا تحرصي ان تفتشي داخل نفسي مثلما فعلت لمي اكتشفك واعمل علي تكيف هواكي ورغباتك وسلوكك مع طباعي ورغباتي  وان احاول علي تلطيف الاجواء وادماج علاقتنا تحت مظلة واحدة لا وجود فيها للتخوين وحب النفس والتعالي واعلاء التواضع والرضا بالاخر وازالة الظنون بيننا بل معاقبة النفس ان كان هذا حل يرضي شريكي  لقد كتبت لكي ما دار في عقلي طوال السنين ولكني لم اكتب عن السلبيات التي تفسد العلاقة وتغير النفوس وهي كثرة الشكوي واظهاري بصورة لم تكن انا واظهار نفسك بصورة الزوجة المقهورة الحائرة في امر زوجها وهو كان عكس ما كنت ابنيه معكي طوال الفترة السابقة بعد قبولي بالنظرة الحقيقة لكي كامراة مؤثرة وشريكة لمستقبلنا لانكي الان فهمتي بعد قراءتك لهذه السطور
والان جاء دورك لتثبتي ما كنت اراه فيكي

تعليقات